نسائلكم حول أسباب غياب اللغة الأمازيغية عن علامات التشوير الطرقي، رغم أنها أصبحت لغة رسمية لبلادنا إلى جانب اللغة العربية، وكذا الإجراءات المتخذة لتصحيح هذا الوضع؟