يعد المغرب من بين أكثر البلدان معاناة من هجرة الأدمغة، حيث أنه، وفي سنة 2018، غادر المغرب ما يناهز 8 آلاف إطار إداري ومهني، و600 مهندس، و630 طبيب. وبناء على ذلك، نسائلكم حول التدابير المتخذة للحد من هذه الظاهرة التي تحرم بلادنا من الاستفادة من كفاءات أبنائها؟