تشكل الهجرة ظاهرة القرن الواحد والعشرين بامتياز، وهو أمر يفرض علينا اليوم كبلد له موقع جغرافي استراتيجي، أن نستحضر جميع المقاربات الاقتصادية، الاجتماعية، والحقوقية في كونيتها في معالجة مسألة إدماج المهاجرين. وفي هذا الصدد؛ نسائلكم عن السياسات العمومية المعتمدة في مجال الهجرة واللجوء بما يتماشى وموقع بلدنا الاستراتيجي كبلد للعبور والإقامة أيضا؟