يعاني العديد من مغاربة العالم وأبناءهم من الإقصاء الاجتماعي داخل البلدان المستقبلة، والتي تدفع بالبعض إلى السقوط في فخ تجارة الدين والإرهاب الدولي والمافيات وأسواق النخاسة والتجارة في البشر. وهو ما يستدعي العمل على تأهيل وتعزيز الدبلوماسية الرسمية لبلادنا، وتقوية قدراتها. وبناء على ذلك، نسائلكم عن التدابير المتخذة من أجل ضمان الانسجام الاجتماعي لمغاربة العالم في بلدان الاستقبال؟