في ظل تعمق أزمة الأمن الطاقي وارتفاع أسعار المواد البترولية في الأسواق الدولية، أصبحت بلادنا اليوم، وأكثر من أي وقت مضى، مدعوة إلى تعبئة كل امكانياتها في سبيل دعم وتأمين الأمن الطاقي، بما في ذلك الامكانيات الهامة في مجال تكرير البترول وتخزينه، المتمثلة في الشركة المغربية لصناعة تكرير البترول "سامير"، والتي توقفت عن العمل مند سنة 2015 إلى يومنا هذا. لذا، نسائكم، السيدة الوزيرة المحترمة، عن رؤية الحكومة فيما يتعلق بملف شركة المساهمة المغربية لصناعة التكرير "سامير"؟