يتسم المجتمع المدني المغربي بديناميته ومصداقيته وأنشطته التي تساهم بفعالية في مسار عدد من أوراش التطور (الحقوق الفئوية ، النساء، الأطفال، الأشخاص في وضعية إعاقة، التنمية البشرية، محاربة الفقر، خدمات القرب…)، إلا أنه يلاحظ اليوم نوع من التراخي في زخم الحياة الجمعوية، مع تسجيل صعوبات مسطرية وإدارية تمنع الجمعيات من الولوج الى الفضاءات العمومية في المدن والعالم القروي. بناء عليه نسائلكم السيد الوزير المحترم : • كيف ستعمل الوزارة على تجاوز الصعوبة التي تعيق حق ولوج الجمعيات إلى الفضاء العمومي لتنظيم أنشطتها والتواصل مع المجتمع؟