أصبحت بلادنا أكثر عرضة لتأثيرات التغيرات المناخية عما كانت عليه من ذي قبل، وهو الأمر الذي أصبح معه اجتياح الفياضات محتملا وواردا في كل فصل من فصول السنة. وخير دليل على ذلك، الفياضات التي همت إقليم تارودانت أواخر شهر غشت المنصرم، والتي حصدت عددا لا يستهان به من الأرواح البريئة. وبناء عليه، نسائلكم حول التدابير الاستباقية المتخذة لمواجهة الاضطرابات المناخية والحيلولة دون تسببها في كوارث جديدة؟