يعرف القطاع الصحي بسوق السبت إقليم الفقيه بن صالح وضعا مترديا، انعكس بشكل سلبي على حق الساكنة في الإستشفاء والإستفادة من الخدمات الصحية، وما زاد من تراجع العرض الصحي هو غياب الموارد البشرية والأطباء، وتعطيل الأجهزة والراديو والأشعة والتحاليل، حيث أصبح مستشفى سوق السبت محطة لتوجيه المرضى نحو المستشفى الإقليمي والجهوي. وعليه نسائلكم السيد الوزير المحترم: - عن التدابير المستعجلة لتأهيل ودعم مستشفى مدينة سوق السبت بالأطر والموارد البشرية والأطباء من أجل تجويد العرض الصحي بالمدينة؟