عديدة هي المآثر التاريخية التي تتوفر عليها مدينة تطوان، والتي تظل شاهدة على حقب زمنية معينة وحضارات متنوعة، مما يجعل بهذه المنطقة تتميز بتنوعها الحضاري والتاريخي والثقافي المحلي المتميز. ولصيانة هذا الموروث التاريخي الغني بتنوعه، فإننا نسائلكم السيد الوزير، عن سياسة الوزارة للحفاظ على المآثر التاريخية وإعادة تأهيلها بالإقليم، بما يحفظ الذاكرة التاريخية المحلية المغربية من الضياع والتلف.